top of page



أسامة بن الحاج محمد
3 min de lecture


Mohamed Ali Elhaou
3 min de lecture


Mohamed Ali Elhaou
4 min de lecture


Mohamed Ali Elhaou
3 min de lecture


حسام صفر
3 min de lecture


أسامة بن الحاج محمد
12 min de lecture


Mohamed Ali Elhaou
3 min de lecture


Mohamed Ali Elhaou
5 min de lecture


Mohamed Ali Elhaou
3 min de lecture


Mohamed Ali Elhaou
6 min de lecture


المسرح ذاك الفن الذي لا يشيخ (الجزء الثاني) : جماليات الهشاشة في مواجهة وهم الإمتلاء الأكاديمي في صنع الفن - بقلم أسامة بن الحاج محمد
لنا أن نقول إذن بأنّ المسرح التونسي أو المسرح في تونس بتاريخه الواسع لا يصغي للأصوات العالية بإعتباره مسرحا ينهض من رماد المدن و يقترب من الإنسان المهمّش ثمّ يعيد صياغة القضايا العادلة ضمن مقاربات تغذّيها البلاغة كما تغذّيها السوسيولوجيا، وتتجاور فيها الأنثروبولوجيا مع الشعر، كما في أعمال فاضل الجعايبي أو وفاء الطبّوبي حديثا، حيث تتحوّل الخشبة إلى مرآة جماعية تستدعي الذاكرة وتعيد تركيبها بعيدا عن النفوس المتورّمة لأنّه فنّ يتنفّس من فواصل الصمت، ويحتاج إلى مبدعين يملكون القدر
Derniers articles
Archives
bottom of page



















